تم النشر في الجمعة 2018-08-31
كثيراً ما نسمع بهذه العبارة في الأونة الأخيرة كنوع من الدعاية اللطيفة لدعم منتج ما
والذي يدل على جودة المنتج وكأنهما جناحا طائر لايفترقان لما لهما من النتيجة الفعالة وكأن الذي يصنع الفرق في الجودة هو أن يُقدم (بحب )
فلنجعل هذه العبارة نبراساً لنا في آدائنا اليومي على المستوى المهني والأسري
فالحب سهم يقتحم أسوار القلب يشعر به كل من حولك بجودته وحلاوته ويكون مقبولاً لأنه مُزج العطاء بحب
مادمنا على مشارف البدايات:
* تقلد وشاح الإخلاص في نية الحب والعطاء لوجه الله فهي قادرة على أن تفعل ذلك المفعول السحري في كل عمل يُقدم ، و تنسكب فيه حبًّا وإتقانًا وإجادة وعناية.
نتذكر كيف كانت السيدة عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين تعطر الدراهم قبل أن تتصدق بها، فهذا عمل خير قُدم بحب وإخلاص منقطع النظير.
* ضع أمام عينيك أن المساحات الجميلة في حياتنا كثيرة ومختلفة حتى في لحظات ضغط العمل وما يواجهنا من متاعب وصعوبات.
* ثق بنفسك واسمح لها أن تخطي وتتعلم من دون أن تحكم عليها بالفشل ولا تضع نفسك في مهب الريح لآراء الأخرين وأحكامهم ونقدهم
* ((دمتم بحب لمن تحبون))