تم النشر في الجمعة 2021-01-01
أعلنت أرامكو السعودية جاهزيتها للعام الجديد 2021م، مبينة أن السنة الماضية 2020م كانت بمثابة اختبار حقيقي لقدراتها وزادتها قوة وثباتا ومرونة في مواجهة الصعاب.
وقالت الشركة:” إنه في العام 2020 المليء بالتحديات حرصنا على سلامة الموظفين باتباعنا أعلى معايير السلامة، وحافظنا على ثبات إمدادات الطاقة للعالم الذي مازال يكافح للانتصار على جائحة فايروس كورونا المستجد، قدمنا الدعم لمختلف المجتمعات حول العالم”.
أعلنت أرامكو السعودية جاهزيتها للعام الجديد 2021م، مبينة أن السنة الماضية 2020م كانت بمثابة اختبار حقيقي لقدراتها وزادتها قوة وثباتا ومرونة في مواجهة الصعاب.
وقالت الشركة:” إنه في العام 2020 المليء بالتحديات حرصنا على سلامة الموظفين باتباعنا أعلى معايير السلامة، وحافظنا على ثبات إمدادات الطاقة للعالم الذي مازال يكافح للانتصار على جائحة فايروس كورونا المستجد، قدمنا الدعم لمختلف المجتمعات حول العالم”.
في أبريل الماضي حققت أرامكو أعلى إنتاج يومي من النفط الخام، فيما حقق معمل الغاز في الفاضلي أقصى طاقته الانتاجية في يونيو، كما أضافت الشركة عملاق الصناعات الكيميائية سابك إلى عائلتها لتحقيق رؤيتها في أن تصبح الشركة المتكاملة والرائدة عالميا في مجال الطاقة والكيماويات وتقترب من هدفها ببناء منظومة كيميائية عالمية المستوى، كما واصلت في تنويع أعمالها في مجال الكيماويات بابتكار مواد لامعدنية والتي ستسهم في مواجهة بعض التحديات الأكثر إلحاحا في مجال الطاقة والمواد في العالم.
ولتحقيق أهداف الإستدامة زرعت “أرامكو” 2 مليون شجرة مانغروف ليصل الإجمالي إلى 4 مليون، بالإضافة لدعمها لأكثر التقنيات الواعدة مثل تقنية احتجاز الكربون وتخزينه واستخدامه لتقليل انبعاثاته وإزالتها وإعادة تدويرها وإعادة استخدامها مع المساهمة في التنمية الاقتصادية.
كما أطلقت ارامكو أحد الحلول اللازمة للتصدي في التغير المناخي عبر تصدير أول شحنة عالمية من الأمونيا الزرقاء عالية الجودة لاستخدامها في توليد الطاقة الخالية من الكربون.
وأوضحت “أرامكو” أن حصاد هذا العام المليء بالتحديات كانت نتائجه سلسلة من الجوائز من بينها جائزة كافلر العالمية وجائزة إنيرجي إنتيليجنس لشخصية العالم التنفيذية في مجال الطاقة، وجوائز مجلة اقتصاديات النفط، وجائزة وورد أويل، وجائزة منظمة الاستمرارية والتأمين والمخاطر.
في أبريل الماضي حققت أرامكو أعلى إنتاج يومي من النفط الخام، فيما حقق معمل الغاز في الفاضلي أقصى طاقته الانتاجية في يونيو، كما أضافت الشركة عملاق الصناعات الكيميائية سابك إلى عائلتها لتحقيق رؤيتها في أن تصبح الشركة المتكاملة والرائدة عالميا في مجال الطاقة والكيماويات وتقترب من هدفها ببناء منظومة كيميائية عالمية المستوى، كما واصلت في تنويع أعمالها في مجال الكيماويات بابتكار مواد لامعدنية والتي ستسهم في مواجهة بعض التحديات الأكثر إلحاحا في مجال الطاقة والمواد في العالم.
ولتحقيق أهداف الإستدامة زرعت “أرامكو” 2 مليون شجرة مانغروف ليصل الإجمالي إلى 4 مليون، بالإضافة لدعمها لأكثر التقنيات الواعدة مثل تقنية احتجاز الكربون وتخزينه واستخدامه لتقليل انبعاثاته وإزالتها وإعادة تدويرها وإعادة استخدامها مع المساهمة في التنمية الاقتصادية.
كما أطلقت ارامكو أحد الحلول اللازمة للتصدي في التغير المناخي عبر تصدير أول شحنة عالمية من الأمونيا الزرقاء عالية الجودة لاستخدامها في توليد الطاقة الخالية من الكربون.
وأوضحت “أرامكو” أن حصاد هذا العام المليء بالتحديات كانت نتائجه سلسلة من الجوائز من بينها جائزة كافلر العالمية وجائزة إنيرجي إنتيليجنس لشخصية العالم التنفيذية في مجال الطاقة، وجوائز مجلة اقتصاديات النفط، وجائزة وورد أويل، وجائزة منظمة الاستمرارية والتأمين والمخاطر.
