جمعية “نماء” تبحث الشراكة في تدريب أبناء الأسر المحتاجة
تم النشر في الخميس 2016-04-28
أنهت جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة (المستودع الخيري بجدة سابقاً) مشاركتها في ملتقى ومعرض رواد الأعمال بجدة 2016م تحت شعاأنهت جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة (المستودع الخيري بجدة سابقاً) مشاركتها في ملتقى ومعرض رواد الأعمال بجدة 2016م تحت شعار “طاقات وطن” وذلك بعد أن استعرضت إستراتيجيتها الجديدة لمعالجة الفقر وتبنيها لمفهوم “إخراج المحتاج من دائرة الاحتياج إلى آفاق الكفاية ورحاب الإنتاج” من خلال محور التأهيل والتدريب وإعادة تهيئة المستفيدين من الشرائح الأكثر احتياجاً نفسياً واجتماعياً ومادياً للانخراط في سوق العمل، ودعم مفاهيم الكسب الحلال؛ لينتقلوا من الاحتياج إلى الكسب والإنتاج.
وأبرزت الجمعية إنجازاتها في المحور الرابع من استراتيجيتها والتي تعني بعلاج أسباب الفقر عبر التدريب والتأهيل وذلك خلال النسخة الثامنة لملتقى رواد الأعمال والتي أقيمت برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بحضور أكثر من 25 ألف زائر ومشاركة 15 جهة حكومية ورسمية.
واستعرضت الجمعية من خلال مشاركتها نتائج التدريب والتأهيل خلال الثلاث سنوات الماضية حيث استفاد من المحور ٢١٨٥ شاباً وفتاة من أبناء الأسر المستفيدة من الجمعية تم تدريبهم وتأهيلهم بالشراكة مع القطاع الحكومي والقطاع الخاص ومن أبرز الشراكات مع جامعة الملك عبدالعزيز وشركة سابك وشركة موبايلي وشركة البيك وأكاديمية نفيسة شمس للفتيات وغيرها.
وكشفت الجمعية عن الشراكات والاتفاقات التي تعتز بها مع مؤسسات حكومية وخاصة لدراسة الأسباب الاجتماعية والثقافية التي تقف عائقاً أمام معالجة مشكلة الفقر، والتدخل باحترافية لتغيير المفاهيم والاتجاهات السلبية عن العمل والحرف واحتياجاتها.
ورحبت الجمعية بالمشاركة في محور التأهيل والتدريب للعمل على إعادة تهيئة المستفيدين من الشرائح الأكثر احتياجاً نفسياً واجتماعياً ومادياً للانخراط في سوق العمل، ودعم مفاهيم الكسب الحلال؛ لينتقلوا من الاحتياج إلى الكسب والإنتاج.
يذكر بأن جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة (المستودع الخيري بجدة سابقاً) نالت جائزة مكة للتميز الاجتماعي برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة وذلك مقابل الدور الاجتماعي للجمعية في خدمة المنطقة اجتماعياً واهتمامها بالإنسان، ولإسهامها في خدمة منطقة مكة المكرمة اجتماعياً عبر الاهتمام بالإنسان وتخفيف أعباء المحتاجين ومساعدتهم للخروج من دائرة الفقر، فضلاً عن تميز الجمعية بالحرفية الإدارية وفق أحدث الأساليب والتقنيات الحديثة وبأيدي كفاءات وطنية وبناء الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الحكومي والخاص والخيري والمجتمع بما يسهم في تحقيق الرؤية الوطنية للتنمية الاجتماعية المستدامة.ر “طاقات وطن” وذلك بعد أن استعرضت إستراتيجيتها الجديدة لمعالجة الفقر وتبنيها لمفهوم “إخراج المحتاج من دائرة الاحتياج إلى آفاق الكفاية ورحاب الإنتاج” من خلال محور التأهيل والتدريب وإعادة تهيئة المستفيدين من الشرائح الأكثر احتياجاً نفسياً واجتماعياً ومادياً للانخراط في سوق العمل، ودعم مفاهيم الكسب الحلال؛ لينتقلوا من الاحتياج إلى الكسب والإنتاج.
وأبرزت الجمعية إنجازاتها في المحور الرابع من استراتيجيتها والتي تعني بعلاج أسباب الفقر عبر التدريب والتأهيل وذلك خلال النسخة الثامنة لملتقى رواد الأعمال والتي أقيمت برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بحضور أكثر من 25 ألف زائر ومشاركة 15 جهة حكومية ورسمية.
واستعرضت الجمعية من خلال مشاركتها نتائج التدريب والتأهيل خلال الثلاث سنوات الماضية حيث استفاد من المحور ٢١٨٥ شاباً وفتاة من أبناء الأسر المستفيدة من الجمعية تم تدريبهم وتأهيلهم بالشراكة مع القطاع الحكومي والقطاع الخاص ومن أبرز الشراكات مع جامعة الملك عبدالعزيز وشركة سابك وشركة موبايلي وشركة البيك وأكاديمية نفيسة شمس للفتيات وغيرها.
وكشفت الجمعية عن الشراكات والاتفاقات التي تعتز بها مع مؤسسات حكومية وخاصة لدراسة الأسباب الاجتماعية والثقافية التي تقف عائقاً أمام معالجة مشكلة الفقر، والتدخل باحترافية لتغيير المفاهيم والاتجاهات السلبية عن العمل والحرف واحتياجاتها.
ورحبت الجمعية بالمشاركة في محور التأهيل والتدريب للعمل على إعادة تهيئة المستفيدين من الشرائح الأكثر احتياجاً نفسياً واجتماعياً ومادياً للانخراط في سوق العمل، ودعم مفاهيم الكسب الحلال؛ لينتقلوا من الاحتياج إلى الكسب والإنتاج.
يذكر بأن جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة (المستودع الخيري بجدة سابقاً) نالت جائزة مكة للتميز الاجتماعي برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة وذلك مقابل الدور الاجتماعي للجمعية في خدمة المنطقة اجتماعياً واهتمامها بالإنسان، ولإسهامها في خدمة منطقة مكة المكرمة اجتماعياً عبر الاهتمام بالإنسان وتخفيف أعباء المحتاجين ومساعدتهم للخروج من دائرة الفقر، فضلاً عن تميز الجمعية بالحرفية الإدارية وفق أحدث الأساليب والتقنيات الحديثة وبأيدي كفاءات وطنية وبناء الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الحكومي والخاص والخيري والمجتمع بما يسهم في تحقيق الرؤية الوطنية للتنمية الاجتماعية المستدامة.