مجموعة “MBC” تعزز شراكتها مع “أنغامي” وتجدد اتفاقية التسويق مع المنصة
الاقتصاد.الرياض
تم النشر في الأربعاء 2022-06-22صفقة جديدة تعزز ريادة “أنغامي” في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والعالم العربي عبر الترويج لمنصتها ضمن مجموعة واسعة من البرامج الترفيهية والمحطات التلفزيونية والإذاعية ومنصات البث المباشر وقنوات وسائل التواصل الاجتماعي
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 يونيو 2022: أعلنت مجموعة “MBC”، أكبر شركة إعلامية رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن دخولها بمرحلة جديدة من التعاون مع شركة “أنغامي” (المدرجة في بورصة ناسداك بالرمز: ANGH)، المنصة التكنولوجية الرقمية الرائدة في مجال البث الترفيهي والموسيقي في المنطقة، لتعزز بذلك جهود التسويق للمنصة، مع تجديد اتفاقية التسويق المبرمة معها.
وستشهد اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الترويج لمنصة “أنغامي” ضمن جميع برامج مجموعة “MBC” في المنطقة، الأمر الذي يتيح للمنصة الظهور أثناء عرض المحتوى والعروض المباشرة والوسائط الخاصة بمختلف فئات وشرائح البرامج الترفيهية الحاصلة على أعلى التقييمات مثل “ذا فويس” و”أراب آيدول”، فضلاً عن 17 قناة تلفزيونية، وعدد من المحطات الإذاعية، وعلامتها الموسيقية، وجميع قنوات التواصل الاجتماعي الرئيسية، ومنصة “شاهد” الرائدة عالمياً في بث المحتوى العربي حسب الطلب، والتي تقدم إنتاجات أصلية متميزة من العالم العربي.
وفي معرض تعليقه على المرحلة الجديدة من الشراكة مع أنغامي، قال فضل زهر الدين، مدير مجموعة وسائل الإعلام الناشئة في مجموعة “MBC”: “بعد شراكتنا المكللة بالنجاح والممتدة على مدار نحو عقد من الزمن، نواصل تعاوننا مع أنغامي لخلق فرص جديدة وتعزيز علاقة تعاوننا الاستراتيجية من خلال تشجيع المواهب الواعدة وإنتاج المحتوى الموسيقي المتميز من أضخم إنتاجات ومنصات “MBC”، وإدراجه على منصة أنغامي ليستمتع بها المشتركون في المنطقة”.
وانطلاقاً من التزام “أنغامي” بتوسيع رقعة انتشارها العالمي وترسيخ حضورها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تتوج الشراكة الجديدة توسيع أطر التعاون بين الجانبين لجسر الفجوة بين وسائل الترفيه الرقمية والتقليدية.
من جانبه قال إيدي مارون، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي في أنغامي: “يؤكد هذا الإعلان الاستراتيجي على الثقة العالية والمتنامية التي يضعها رواد القطاع بمنصة “أنغامي” على غرار مجموعة “MBC”، ويقدم دلالة على إمكاناتنا الاستثنائية لتقديم تجربة لا تضاهى لمستخدمينا. ونتطلع قدماً للاستفادة من شراكتنا الوثيقة مع المجموعة لترسيخ مكانتنا كمنصة رائدة في مجال البث الترفيهي والموسيقي، وسنواصل البناء على علاقتنا الاستراتيجية الحيوية بهدف توسيع ريادتنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لاسيما ضمن المملكة العربية السعودية وخارجها لنصل إلى الجمهور العربي في شتى أرجاء العالم”.
ترقبوا المزيد من المستجدات والأخبار الرائعة من “أنغامي”. للمزيد من المعلومات والاشتراك في “أنغامي بلس”، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.anghami.com.
-انتهى-
عن “أنغامي”
“أنغامي” هي المنصة التكنولوجية الأولى والأشهر والأسرع نمواً في مجال البث الموسيقي عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهي الخيار المفضل للموسيقى العربية والعالمية والترفيه، وابتكارات الفنانين، وفتح نافذة التواصل بين الناس. ومن خلال منظومتها الشاملة والغنية بخيارات الموسيقى والبودكاست والفعاليات وغيرها، توفر “أنغامي” الأدوات اللازمة لأي شخص كي يبدع ويوائم ويشارك صوته مع العالم أجمع.
وكانت “أنغامي” عند إطلاقها في عام 2012 أول منصة لبث الموسيقى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعمل على رقمنة قطاع الموسيقى. وهي تضم اليوم أكبر قائمة تحتوي على أكثر من 72 مليون أغنية ومحتوى مرخص من أهم الشركات العربية والفنانين والموزعين المستقلين، متاحة لأكثر من 75 مليون مستخدم مسجّل. وأبرمت “أنغامي” شراكات مع أكثر من 40 شركة اتصالات لتسهيل عملية الاشتراك وجذب المستخدمين، بالإضافة إلى بناء علاقات طويلة الأمد وتوفير المحتوى الموسيقي من أهم العلامات التجارية العالمية مثل “يونيفرسال” و”سوني” و”وارنر” و”ميرلين”، وتدأب باستمرار على ترخيص وإنتاج محتوى جديد وأصلي. ويقع المقر الرئيسي لـ “أنغامي” في أبوظبي، ولها مكاتب في بيروت ودبي والقاهرة والرياض. كما أنها تنشط في 16 دولة مختلفة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد توسعت مؤخرًا لتضم الولايات المتحدة الأميركية وكندا وقريبًا في أوروبا. وهي الخدمة الوحيدة المتاحة باللغات الإنجليزية والعربية والفرنسية؛ كما أنها قريبة دوماً من قاعدة عملائها، ليس فقط من خلال تواجدها في مختلف أرجاء المنطقة وإنما أيضاً بفضل نقاط بيانات المستخدمين التي تعالجها يومياً والبالغة حوالي 56 مليون نقطة.
للمزيد من المعلومات حول “أنغامي”، يرجى زيارة الرابط: https://anghami.com.
نبذة عن “مجموعةMBC ”
تأسّست “مجموعة MBC” عام 1991 في لندن، لتصبح أول مجموعة قنوات فريدة من نوعها في العالم العربي. وعبر سجلـّها الحافل والمميّز الذي يمتد على مدى أكثر من ثلاثين عاماً، تبوّأت “مجموعة MBC” مكانة مرموقة لتصبح مجموعة إعلامية عالمية تثري حياة ملايين المشاهدين من خلال التواصل والتفاعـل معهم، وتزويدهم بالمعلومات. ومن مقرّها الرئيسي في مدينة دبي للإعلام بدولة الإمارات العربية المتحدة، تضم “مجموعة MBC” اليوم أكثر من17 قناة تلفزيونية هـي: MBC1 (للترفـيه العائلي)؛ و MBC MAX&MBC2 (أفلام عالمية على مـدار الساعة)؛ وMBC3 (قناة مخصصة لأطـفال وتضم مزيجاً من البرامج العالمية والإنتاجات المحلية)؛ و MBC4(للعائلة العربية والمرأة العربية في قلبها)؛ وMBC5 قناة الترفيه العائلي لبلدان المغرب العربي؛ وMBC ACTION (أفلام ومسلسلات التشويق والمغامرة بالإضافة إلى برامج من إنتاج محلّي)؛ وMBC VARIETY (أفلام ومسلسلات وبرامج ومنوّعات عالمية على مدار الساعة)؛ وMBC دراما (دراما عربية وكذلك هندية ولاتينية وغيرها مدبلجة إلى العربية)؛ وDRAMA MBC+(قناة مشفرة)؛ وMBC PERSIA (قناة الترفيه العائلي باللغة الفارسية)؛ و”وناسة” (قناة الأغاني الخليجية والعربية على مدار الساعة)؛ وMBC مصر (قناة الترفيه الراقي والهادف للعائلة المصرية)؛ وMBC مصر2 (قناة الترفيه العائلي للأسرة المصرية)؛ و MBC BOLLYWOOD(أفلام ومسلسلات وبرامج هندية وآسيوية مدبلجة ومترجمة)؛ وMBC USA (قناة على “Dish Network” موجّهة للجمهور العربي المتواجد في الولايات المتّحدة الأميركية، وهي مخصصة لعرض مروحة واسعة من المحتوى النوعي العائد لأبرز قنوات MBC، من أفلام ومسلسلات وبرامج)؛ وMBC العراق (قناة الترفيه للعائلة العراقية بجميع أفرادها)؛ إضافة إلى MBC STUDIOS (لإنتاج الأفلام السينمائية والأعمال الدرامية النوعية وتعزيز الاستثمار في صناعة محتوى سينمائي وتلفزيوني واسع الطيف ومتعدّد المشارب والألوان)؛ ومحطتـيْن إذاعيتيْن هما:MBC FM (للموسيقى الخليجية)، وبانوراما FM (لأنجح الاغاني العربية الحديثة). أضف إلى ذلك “شاهد” المنضوي تحت مظلة ” مجموعة MBC”، ومنصته الرائدة للفيديو حسب الطلب بنظام الاشتراك “شاهد VIP”، التي تُعد منصة البث العربي الرائدة عالمياً وموطن الإنتاجات الأصلية العربية النوعية بمواصفات ترقى إلى العالمية، إذ تندرج تحتها “مسلسلات شاهد الأصلية” و”عروض شاهد الأولى”، ناهيك عن طيف واسع من الأفلام، إلى جانب بث مباشر لمجموعة من القنوات التلفزيونية العربية الأكثر مشاهدة.
للمزيد من المعلومات:
وسيم جبولي
مدير محتوى العلاقات العامة – “مجموعةMBC ”
هاتف: +971 4 390 9802
متحرّك: +971 50 889 7072
البريد الإلكتروني: waseem.jabbouli@mbc.net
بيان تحذيري فيما يخص البيانات الاستشرافية
يحتوي هذا الخبر الصحفي على بيانات استشرافية متوافقة مع أحكام بيان “الملاذ الآمن” المنصوص عليها في قانون “إصلاح التقاضي للأوراق المالية الخاصة” الصادر عام 1995 في الولايات المتحدة. وقد تختلف النتائج الفعلية بالنسبة لشركة “أنغامي” عن توقعاتها وتقديراتها لذا ينبغي عدم اتخاذ هذه البيانات الاستشرافية بمثابة توقعات لإجراءات مستقبلية. وإن كلمات أو عبارات مثل “يتوقع”، و”يعتزم”، و”يضع ميزانية”، و”يعدّ”، و”يقدّر”، و”ينوي”، و”يخطط”، و”يمكن”، و”وسوف”، و”قد”، و”يعتقد”، و”يواصل”، و”ربما”، و”من المحتمل” وغيرها من التعابير المشابهة (أو صيغة النفي الخاصة بها) تهدف إلى تحديد مثل هذه البيانات الاستشرافية. وقد تنطوي هذه البيانات الاستشرافية على مخاطر ومعلومات غير مؤكدة وعوامل يمكن أن تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية بشكل جوهري عما تتم مناقشته فيها. ويعتبر العديد من هذه العوامل خارجاً عن سيطرة “أنغامي” ويصعب التنبؤ به. وتتضمن هذه العوامل على سبيل المثال لا الحصر: تبعات جائحة “كوفيد – 19” على أعمال “أنغامي”؛ العواقب المتأتية من أية دعاوى قانونية قد يتم رفعها ضد الشركة عقب الإعلان عن الاتفاقية والمعاملات المنصوص عليها ضمنها؛ تعديل القوانين واللوائح المعمول بها؛ احتمال تأثر “أنغامي” سلباً بعوامل اقتصادية، تجارية و/ أو تنافسية أخرى؛ المخاطر والشكوك الأخرى المُشار إليها في التقرير السنوي للشركة على الاستمارة F-4 (ملف رقم 260234-333) المقدمة إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية وتم الإعلان عنها يوم 16 ديسمبر 2021، بما فيها الواردة في “عوامل المخاطرة”، وفي البيانات المالية الأخرى لشركة “أنغامي” المتوفرة على الموقع الرسمي للجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية www.sec.gov. وتنبه شركة “أنغامي” القراء من الاعتماد كلياً على أي بيانات تطلعية، والتي لا تغطي إلا اعتباراً من التاريخ المحدد. كما أن “أنغامي” لا تتعهد أو تقبل بأي التزام أو تعهد بالإفصاح علناً عن أي تحديثات أو مراجعات لأي بيانات تطلعية تُجرى لتعكس أي تغيير في توقعاتها أو أي تبدلات في الأحداث أو الأحوال أو الظروف التي يستند إليها أي بيان من هذا القبيل، إلا وفقاً لما تنصّ عليه القوانين.